ما يشتهينا نشتهيه، ورغبتي تبكي كأنثى الوحش تبكي تبكيشعير ات الدم المحبوس في لغتي لأصرخ: كم أحبك أو لأحكي أحكي عن الناي الذي لا يستطيع فراق امرأتي ما نفع أغنيتي؟
ما يشتهينا نشتهيه، ورغبتي تبكي كأنثى الوحش تبكي تبكي شعير ات الدم المحبوس في لغتي لأصرخ: كم أحبك أو لأحكي أحكي عن الناي الذي لا يستطيع فراق امرأتي ما نفع أغنيتي؟
الغياب حنين الحضور إلى شكله... وعلى ظله اتكأ الحور فاقرأ إذا ما استطعت القراءة تأويلك الخاص: بيضاء فضية هذه الشجرات. أقل ارتفاعاً من الكلمات، وأكثر حزناً من الناي .... واكتب إذا ما استطعت الكتابة بيتاً من الشعر واسمك/محمود درويش
ينتهي المقطع السابق بالكاف، ولكن ربما كان الخروج على القاعدة أحسن،ولكن لمن هذا البيت الذي أوردته يا أخ جاسم؟ يبدو غريباً في عالم الشعر. قلتلي حرف الراء، .. يقول الحسن بن هانيء(أبو نواس): راق الزجاج وراقت الخمر فتشابها وتشاكل الأمر فكأنما خمر ولا قدح وكأنما قدح ولا خمر
الله يسعدك يقولون في الشام "نحنا منهز الورد منشان نشم ريحتو": وتبين أن أهل الشام محقون في هذه يا جاسم الورد رأيت المنايا خبط عشواء من تصب تمته ومن تخطيء يعمر فيهرم
ما اسم هذا الشيء في شعرية اللاشيء؟ يلزمني اختراق الجاذبية والكلام، لكي أحس بخفة الكلمات حين تصير طيفا هامسا فأكونها وتكونني شفافة بيضاء لا وطن ولا منفى هي الكلمات
الأخ جمال ... كتبت حسب ترتيب حرف البيت الاخير الذي انتهى بحرف الميم وهذا بيت ينتهي بحرف الكاف كمذكر يملي على الأنثى مشاعرها فكيف يشع زهر اللوز في لغتي أنا وأنا الصدى؟ وهو الشفيف كضحكة مائية نبتت على الأغصان من خفر الندى...
النص الأخير الذي ورد، غير واضح لاختلاط النص مع الترانسكربشن سأفترض بناء عليه أن آخر كلمة هي: سحرية وسأعتبر التاء المربوطة هاء هي الوطن الذي فارقت فيه وفارقني المساعد والنديم