العنازة بلدة الحب وملتقى الأحلام

حياة الشاعر طاغور 419777اهلا وسهلا بكم حياة الشاعر طاغور 419777
في موقع العنازة بلدة الحب و ملتقى الأحلام
اخي الزائر ان اردت الاشتراك
اضغط على التسجيل وان كنت مسجل سابقا اضغط دخول
وأهلا بــك


حياة الشاعر طاغور 34710


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

العنازة بلدة الحب وملتقى الأحلام

حياة الشاعر طاغور 419777اهلا وسهلا بكم حياة الشاعر طاغور 419777
في موقع العنازة بلدة الحب و ملتقى الأحلام
اخي الزائر ان اردت الاشتراك
اضغط على التسجيل وان كنت مسجل سابقا اضغط دخول
وأهلا بــك


حياة الشاعر طاغور 34710

العنازة بلدة الحب وملتقى الأحلام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
العنازة بلدة الحب وملتقى الأحلام

3 مشترك

    حياة الشاعر طاغور

    غريب
    غريب
    عـــضـــــــــو لامــــــــــــع
    عـــضـــــــــو لامــــــــــــع


    ذكر
    بـــرجـــــــي بـــرجـــــــي : الحمل
    عمـــــــــــــــــري عمـــــــــــــــــري : 39
    مســـــاهمـــاتي مســـــاهمـــاتي : 37
    بـلـــــــدي بـلـــــــدي : syria
    سـجلــت بــ سـجلــت بــ : 07/11/2008
    عـمــلــــــي عـمــلــــــي : حياة الشاعر طاغور Counse10

    منقول حياة الشاعر طاغور

    مُساهمة من طرف غريب الجمعة مايو 07, 2010 6:31 pm

    رابندرانات طاغور... شاعر الهند الكبير
    ولد طاغور في 24 نيسان (ابريل) من عام 1861، وعندما بلغ الرابعة عشرة من عمره توفيت والدته، وفي العام التالي انتحرت شقيقته، وتتالت الأحداث المؤلمة في حياته، فبين عامي 1902 و 1918، انتزع منه الموت زوجه وثلاثة من أطفاله ووالده، ومع ذلك، فقد جعل منه صفاؤه الواسع وضبطه لنفسه وخضوعه لله (الذي ورثه من والده)، إنساناً نادر العظمة.
    لم يكن الموت سراً بالنسبة له، ولم يكن ليستدعي الألم. وهكذا، كانت إحدى أغنياته التي استلهمها غاندي منه تقول:
    أنا هذا البخور الذي لا يضوع عطره ما لم يُحرق..
    أنا هذا القنديل الذي لا يشع ضوؤه ما لم يُشعَل.


    لقد انعكست روحه هذه على مركز التربية شانتي نيكيتان (مرفأ السلام) الذي أسسه عام 1901، فأصبح بؤرة خلاقة للجمال، حيث تفتح فيه الشعر والرسم والموسيقى والرقص والمسرح والعلوم.
    حقق طاغور من خلال هذه المدرسة الرؤيا التي عبر عنها في مؤلفه "الوحدة المبدعة"، حيث تعطي الطبيعة للإنسان معنى التوق إلى اللانهائي. فالإنسان في الطبيعة إنسان حرّ، "ليس في اعتبار الطبيعة كمصدر لتأمين معيشته، بل كينبوع لتحقيق انجذابات روحه إلى ما هو أبعد منه هو نفسه."
    لقد فجّرت المعاني السامية للمحبة التي عبر عنها أملاً جديداً للإنسانية وهي غارقة في الحرب العالمية الأولى. وعندما كان طاغور يرتقب الموت مريضاً ببصيرة صافية، وكانت الحرب العالمية الثانية قد اندلعت، أعلن في يوم مولده الثمانين:
    عندما أجول ببصري من حولي، أقع على أطلال مدنية مغرورة تنهار وتتبعثر في أكوام هائلة من التفاهة والعبث، ومع ذلك فلن أذعن للخطيئة المميتة في فقدان الإيمان بالإنسان؛ بل إنني سأثبِّت نظري نحو مطلع فصل جديد من فصول تاريخه، عندما تنتهي الكارثة ويعود المناخ رائقاً ومتناغماً مع روح الخدمة والتضحية.. سيأتي يوم يعاود فيه الإنسان، ذلك الكائن الأبيّ، خطّ مسيرته الظافرة على الرغم من كافة العراقيل، ليعثر على ميراثه الإنساني الضائع.
    كانت فلسفة طاغور فلسفة الأمل والثقة بالإنسان، المبنية على تفتح روحه، وتطور وعيه، وتحقيق طاقاته. ولهذا فقد ارتبطت المثالية الإنسانية عند طاغور بالعمل والتطبيق، وكان هو نفسه مثالاً لكل مبدأ أعلنه أو فكرة نادى بها.

    طاغور والمثالية الإنسانية
    قال عنه غاندي إنه "منارة الهند"، والحق إنه صار منارة للشرق كله، ونداء الإنسانية والمحبة والجمال. كان مبدؤه البساطة والعمل؛ وهكذا فقد أضاء شمعة بدلاً من لعن الظلام، فسطعت وأضاءت في النفوس التوّاقة إلى الحق. لذا، كان ُيعدّ في حياته "أكثر الشعراء صوفية وأكثر الصوفيين شاعرية"؛ وفي ذلك دلالة على ما بلغته نفسه من نقاء وصدق وما وصلت إليه روحه من ارتقاء وحرية.

    إنه طاغور الذي سحر الغرب بكتاباته، ثم انتشرت ترجماته في العالم كله، حتى استحق جائزة نوبل للأدب عام 1913 متجاوزاً الروائي العظيم ليوتولستوي الذي كان في قائمة المرشحين للجائزة.

    لقد أبدع طاغور على مدى نحو ستين عاماً، فكان معلماً روحياً بالدرجة الأولى، ومجدداً أدبياً واجتماعياً، وفيلسوفاً وروائياً ومسرحياً ورساماً، وقبل ذلك كله شاعراً، كان ينهل من إرث روحي عريق في البنغال، ومن تجربة داخلية عميقة كانت ينبوعاً لا ينضب للإلهام والإبداع.
    كان والده من كبار روحانيي البنغال، وكان يعيش في عزلة مستمرة لا يتركها إلا لضرورة الاستمرار وتجدد الحياة. كذا فقد نشأ رابندرانات طاغور في جو من الحساسية والشفافية، وكشفت له زيارتان قام بهما لوالده في الهمالايا عن آفاق جديدة وعن تجربة صوفية كان لها أثر كبير في حياته، ويمكن اختصارها بعبارتين: محبة الطبيعة، ومحبة الله.

    لطاغور 12 رواية و11 مسرحية شعرية وموسيقية (فقد كان ملحنا ومجددا في الموسيقى البنغالية)، وثلاث مسرحيات راقصة، و4 مسرحيات ساخرة، وعددا من مجلدات القصة القصيرة، وعددا من كتب الرحلات، ومقالات متعددة في الأدب واللغة والتاريخ والفلسفة والتربية، و44 ديوانا شعريا، وعددا من قصص وأغاني الأطفال أكثر من ثلاثة آلاف أغنية، وحوالي 3 آلاف لوحة تشكيلية.

    كل هذا انجزه طاغور خلال عمره المديد الذي امتد للثمانين عاما، إذ ولد سنة 1861 وتوفي سنة 1941، وفيما عدا استراليا؛ فقد زار طاغور مختلف بلدان الدنيا، وحظي بشهرة عالمية تقارب تلك التي حازها المهاتما غاندي.

    يعرف الكثير عن أدب طاغور، ويعرف بدرجة أقل مسرحه، وتندر معرفة طاغور كسينمائي أخرج فيلما واحدا ووحيدا هو «نيتير بوجا»، وعن قصة له أخرج «ساتيا جيت راي» فيلما هو «البيت والعالم»، لكن الجانب الخفي من جوانب هذا العملاق هو طاغور المصور والرسام؛ فقد بدأ مشروعه التشكيلي وهو في الثالثة والستين.

    وفي خلال سنواته الثلاث والستين هذه كان طاغور مهتما بالفن التشكيلي، وخلال زيارته لليابان عام 1916 تأثر طاغور مباشرة بالفن الياباني، كما زار طاغور متاحف اوروبا وأمريكا في الفترة ما بين 1921- 1939 واحتك بشكل مباشر بمختلف تيارات الفن المعاصر في الغرب واستجاب وتأثر بها، ورغم أن طاغور قدم معرضه الفني الشخصي الأول في باريس عام 1930،إلا أن النقاد الفنيين يعتبرون عام 1924 هو عام بزوغ نجم طاغور الرسام / المصور.

    درس طاغور لغة قومه،اللغة السنسكريتية وآدابها، ثم الإنجليزية التي تعرف من خلالها على آداب أوربا، وكان في شبابه الأول شديد الانشغال بأمور وطنه الأصلي البنغال، مهتما بكل ما يتصل بنهضته، كما كان في نفس الوقت مرتاباً من الإنجليز.وكان محقاً في ريبته، فقد وحد الإنجليز الهند والبنغال في مستعمرة ضخمة ألغت الوجود البنغالي، فأصبح طاغور موزعاً بين مشاعره كمواطن بنغالي، وبين ولائه للكيان الكبير الهند.

    وقد كان عام1913 نقطة تحول في حياة طاغور، فقد صار نجماً يسعى إلى محاضراته جمهور المثقفين الإنجليز؛ وفي نوفمبر من نفس العام)بعد إعلان فوزه بجائزة نوبل) صار شخصية عالمية.وبالرغم من أنه لم يكن وطنيا بالدرجة الكافية ليرضى عنه أبناء جلدته، لم يكن مريحاً بالنسبة لنظام مجتمع الإمبراطورية الإنجليزية؛ فاستقر طاغور في الأذهان رمزاً حياً للهند.

    منقول
    جلنار
    جلنار
    عضــــــــو متألــــــــــــــق
    عضــــــــو متألــــــــــــــق


    انثى
    بـــرجـــــــي بـــرجـــــــي : السمك
    عمـــــــــــــــــري عمـــــــــــــــــري : 43
    مســـــاهمـــاتي مســـــاهمـــاتي : 145
    بـلـــــــدي بـلـــــــدي : العنازة
    سـجلــت بــ سـجلــت بــ : 10/01/2011
    عـمــلــــــي عـمــلــــــي : حياة الشاعر طاغور Unknow10
    هــوايـتـــــــي هــوايـتـــــــي : حياة الشاعر طاغور Readin10

    منقول رد: حياة الشاعر طاغور

    مُساهمة من طرف جلنار الثلاثاء فبراير 15, 2011 6:04 am

    لمحة رائعة عن حياةشاعر الهند طاغور
    تسلم إيدك
    تقبل مروري
    حياة الشاعر طاغور 18721
    d.yassoo
    d.yassoo
    مشــــــرف قسم طـــــــب الأسنان والصحة الفموية ,,, ابـــــن العنــــازة
    مشــــــرف قسم طـــــــب الأسنان والصحة الفموية ,,, ابـــــن العنــــازة


    ذكر
    بـــرجـــــــي بـــرجـــــــي : العقرب
    عمـــــــــــــــــري عمـــــــــــــــــري : 39
    مســـــاهمـــاتي مســـــاهمـــاتي : 723
    بـلـــــــدي بـلـــــــدي : العنازة
    سـجلــت بــ سـجلــت بــ : 18/08/2010
    عـمــلــــــي عـمــلــــــي : حياة الشاعر طاغور Doctor10
    هــوايـتـــــــي هــوايـتـــــــي : حياة الشاعر طاغور Unknow11

    منقول رد: حياة الشاعر طاغور

    مُساهمة من طرف d.yassoo الأربعاء فبراير 16, 2011 1:09 am

    شكراً للمعلومات الرائعة و الاختيار الرائع لشاعر أكثر من رائع
    حياة الشاعر طاغور 41125

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23, 2024 8:13 am