[center]
اليقطين في القرآن:
﴿وَأَنبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِّن يَقْطِينٍ﴾ {الصافات/146}
حيث إن من حكمة الله في اليقطين هو إنبات اليقطين حول سيدنا يونس عليه السلام.
ما هو اليقطين:
هو نبات معروف من الفصيلة القرعية، وله أسماء عديدة منها: دباء، قرع، عسلي... وتذكر الموسوعات العلمية بأن القرع أصناف منها ما يزرع للزينة، ومنها ما يزرع لأكل ثماره، وانه بأحجام مختلفة وبألوان مختلفة ايضا، فالذي يكبر حجمه وبشكل دائري كالبطيخ الأحمر هو القرع في المصطلح الشائع.
تركيبه:
يحتوي اليقطين على فيتامين (أ، ب، وأحماض اللوسين، والتيروزين، والبيبورزين).
فائدته:
أكل اليقطين يغذي البدن غذاء جيداً.
ويذهب الصداع إذا شرب أو غسل به الرأس.
وهو ملين للبطن.
وطارد للديدان.
ويستعمل لعلاج العجز الجنسي.
والقرع في الطب القديم كان يوصى بأكله لأنه يغذي البدن، وماؤه يقطع العطش ويذهب الصداع، وهو ملين للبطن ومدر للبول ومسكن للآلام والاورام. وفي الطب الحديث قالوا عنه إنه غني بفيتامين (أ) وفيتامين (ب).
وهو هاضم ومسكن ومرطب وملين وملطف، ويفيد حصر البول والبواسير والارق ومرض السكر، وينفع كعلاق للحروق والالتهابات.
هناك أدلة حديثة تشير إلى أن اليقطين يفيد في الوقاية من امراض السرطان ، وقد نشرت مجلة الأبحاث البيوكيمياوية عام 1985 دراسة أجريت في المعهد الوطني للسرطان في الولايات المتحدة الأمريكية ، أشارت هذه الدراسة الى أن لليقطين فعلا واقيا من سرطان الرئة.
يخترق اليقطين ومشتقاته مسامات الجلد ويقلل من التجاعيد. ويساعد في التئام الجروح والحروق والتقرحات الجلدية لاحتوائه على جميع الفيتامينات تقريبا ، ويستعمل زيت حب اليقطين كزيت مساج لقدرته الفائقة على اختراق مسامات الجسم.
وثبت حديثاً أن اليقطين أو القرع أو الدباء منشط للعقل ومفيد لأصحاب الأعمال الفكرية، فقد أكتشف علماء الطب البشري في ألمانيا مادة جديدة في القرع تسمى (Encephalic - Stimulant) لها تأثير عظيم في تنشيط الدماغ، وتنمية تلافيف المخ.
زيادة قوة الذكاء والحيوية الذهنية: وقد أصدر العلماء الألمان مؤخراً إقرارا واجب التنفيذ في جميع المؤسسات المعينة بتعويد الطلاب والناشئين منذ باكورة أعمارهم على الإكثار من تناول القرع في وجبات غذائهم، كما يوصون كل العاملين في ميدان النشاط الذهني من المفكرين وخبراء ومدرسين ودارسين أن يركزوا على العناية في تناول هذه المادة الثمينة في غذائهم.
اليقطين في القرآن:
﴿وَأَنبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِّن يَقْطِينٍ﴾ {الصافات/146}
حيث إن من حكمة الله في اليقطين هو إنبات اليقطين حول سيدنا يونس عليه السلام.
ما هو اليقطين:
هو نبات معروف من الفصيلة القرعية، وله أسماء عديدة منها: دباء، قرع، عسلي... وتذكر الموسوعات العلمية بأن القرع أصناف منها ما يزرع للزينة، ومنها ما يزرع لأكل ثماره، وانه بأحجام مختلفة وبألوان مختلفة ايضا، فالذي يكبر حجمه وبشكل دائري كالبطيخ الأحمر هو القرع في المصطلح الشائع.
تركيبه:
يحتوي اليقطين على فيتامين (أ، ب، وأحماض اللوسين، والتيروزين، والبيبورزين).
فائدته:
أكل اليقطين يغذي البدن غذاء جيداً.
ويذهب الصداع إذا شرب أو غسل به الرأس.
وهو ملين للبطن.
وطارد للديدان.
ويستعمل لعلاج العجز الجنسي.
والقرع في الطب القديم كان يوصى بأكله لأنه يغذي البدن، وماؤه يقطع العطش ويذهب الصداع، وهو ملين للبطن ومدر للبول ومسكن للآلام والاورام. وفي الطب الحديث قالوا عنه إنه غني بفيتامين (أ) وفيتامين (ب).
وهو هاضم ومسكن ومرطب وملين وملطف، ويفيد حصر البول والبواسير والارق ومرض السكر، وينفع كعلاق للحروق والالتهابات.
هناك أدلة حديثة تشير إلى أن اليقطين يفيد في الوقاية من امراض السرطان ، وقد نشرت مجلة الأبحاث البيوكيمياوية عام 1985 دراسة أجريت في المعهد الوطني للسرطان في الولايات المتحدة الأمريكية ، أشارت هذه الدراسة الى أن لليقطين فعلا واقيا من سرطان الرئة.
يخترق اليقطين ومشتقاته مسامات الجلد ويقلل من التجاعيد. ويساعد في التئام الجروح والحروق والتقرحات الجلدية لاحتوائه على جميع الفيتامينات تقريبا ، ويستعمل زيت حب اليقطين كزيت مساج لقدرته الفائقة على اختراق مسامات الجسم.
وثبت حديثاً أن اليقطين أو القرع أو الدباء منشط للعقل ومفيد لأصحاب الأعمال الفكرية، فقد أكتشف علماء الطب البشري في ألمانيا مادة جديدة في القرع تسمى (Encephalic - Stimulant) لها تأثير عظيم في تنشيط الدماغ، وتنمية تلافيف المخ.
زيادة قوة الذكاء والحيوية الذهنية: وقد أصدر العلماء الألمان مؤخراً إقرارا واجب التنفيذ في جميع المؤسسات المعينة بتعويد الطلاب والناشئين منذ باكورة أعمارهم على الإكثار من تناول القرع في وجبات غذائهم، كما يوصون كل العاملين في ميدان النشاط الذهني من المفكرين وخبراء ومدرسين ودارسين أن يركزوا على العناية في تناول هذه المادة الثمينة في غذائهم.