من الضروري لنا التحدث عن خصائص النظام التربوي في الاسلام ،
ونشير في ما يلي باختصار الى عدد منها :
1 ـ ان النظام التربوي في الاسلام لا يختص بفئة ، أو فرقة ،
أو بقعة دون سواها ، بل هو مشاع لجميع البشر ، وفي مختلف أرجاء المعمورة.
2 ـ ان فترة التربية تمتد منذ الولادة وحتى الممات ،
وهذا الامتداد المتواصل هدفه أفادة الانسان من نعم الحياة في عالم الدنيا ،
وليكتسب بها الوسائل والمؤهلات التي تعينه على مواصلتها في عالم الاخرة.
3 ـ اذا كانت نوعية القدرة تعكس توجهات النظام الذي تمثله ،
فالنبي (ص) والائمة والصديقون هم القدوات والرموز المطروحة لهذا النظام.
4 ـ تطهير البيئة من الاوبئة الاجتماعية والاخلاقية ، بسب دورها المؤثر في الحياة.
5 ـ مراقبة العلاقات والارتباطات والبيئة الاجتماعية ، وهذه من ضرورات التربية ولا مجال لاهمالها.
6 ـ التربية من موجبات بلوغ الكمال.
7 ـ تقوم التربية على اساس العمل وفقا للواقع الموجود ، لكن ينبغي عدم غياب الطموح عن الاذهان.
8 ـ يشاد البناء التربوي على ركائز العلم ، والايمان ، والاخلاق ، والعمل.
9 ـ يشمل محتوى التربية جميع المواضيع و المسائل المهمة والمفيدة في الحياة.
ونشير في ما يلي باختصار الى عدد منها :
1 ـ ان النظام التربوي في الاسلام لا يختص بفئة ، أو فرقة ،
أو بقعة دون سواها ، بل هو مشاع لجميع البشر ، وفي مختلف أرجاء المعمورة.
2 ـ ان فترة التربية تمتد منذ الولادة وحتى الممات ،
وهذا الامتداد المتواصل هدفه أفادة الانسان من نعم الحياة في عالم الدنيا ،
وليكتسب بها الوسائل والمؤهلات التي تعينه على مواصلتها في عالم الاخرة.
3 ـ اذا كانت نوعية القدرة تعكس توجهات النظام الذي تمثله ،
فالنبي (ص) والائمة والصديقون هم القدوات والرموز المطروحة لهذا النظام.
4 ـ تطهير البيئة من الاوبئة الاجتماعية والاخلاقية ، بسب دورها المؤثر في الحياة.
5 ـ مراقبة العلاقات والارتباطات والبيئة الاجتماعية ، وهذه من ضرورات التربية ولا مجال لاهمالها.
6 ـ التربية من موجبات بلوغ الكمال.
7 ـ تقوم التربية على اساس العمل وفقا للواقع الموجود ، لكن ينبغي عدم غياب الطموح عن الاذهان.
8 ـ يشاد البناء التربوي على ركائز العلم ، والايمان ، والاخلاق ، والعمل.
9 ـ يشمل محتوى التربية جميع المواضيع و المسائل المهمة والمفيدة في الحياة.