أمسكت القلم ونزعت غطائه ونطقت بكلمة اهتزت لها أركان المكان واقترب دفتري
مني وسال حبر قلمي فلم أتعجب ولم أندهش أتعلمون ما لذي نطقة به شفاتي هي
ستة حروف لكن ليست ككل الحروف حروفا تنتشي لها الأشجان وتغرد لها الطيور
ألحان حروفاً تسعد الوجدان وتبكي الأعيان الآ تعلمون ما هي..هي
الحيــــاة
الحياة كعلبة ألوان.... أو لوحة تنتظر خربشات ملونه لتغدوا أكثر تألقاً
هناك الفرح ....وتابعه الأمثل (الحزن)
هناك الحب بكل صورة،
والوفاء للوطن والصديق وغيره ..
وفي زوايا أخرى ..يكون الفقر والبؤس والألم ..
هكذا هي ..لا تتصالح معنا دائما ,تبدو ملونة يوماً..ومعتمة أياماً أخرى..
ويبقى الأمل أضواء شموع تترك بصماتها على دروبنا فتضيئها
رغم سرمدية الظلام..
إرتقاء الأفكار
تشاجرت المواضيع في صالة الانتظار عند بوابة فكري فالحياة هائلة الشروق فيها
مولد يوم والغروب انتهاؤه ومابين هذه وتلك المسافة دروب تجمعنا أو تفرقنا
أفراح وأحزان رحلة نحبها بكل ما فيها نعشق المسافة فيها لأننا نؤمن بوجودنا
فيها ونؤمن بجمال الروح مرتبطاً بالنضرة إلى هذه الرحلة إذاً الحياة تبدأ من عهد
الطفولة البريئة التي لا أفرق بين حلاوتها ومرارتها شقاؤها وسعادتها إلى عهد
النضج والغوص في معتركها وما بين العهدين مسافة تشاركنا الأيام فيها حمل
الأفراح ومشتقاته حتى تكتمل الصورة بالتحمل والعطاء بالحب والتفاؤل والاعتراف
بالظروف وعندما تكن المسافة كلمة فإن رحلتها ستكون العمر كله بماضيه
وحاضره ومستقبله
الكلمة... تجمعنا بصمت نرى الحياة أجمل بدفء الكلمات نصل على السحاب نقتل
الظمأ نقطف ورود المشاعر .. مسافة الكلمة لوحة تحمل لنا كل الفصول حتى نرى
الكون كلمة والكلمة كوناً ... رائع أو ننساب على أوراق شمس النهار . أن تهمس هذه
الأوراق في أذن الكواكب أن تداعب القمر . . أن نعنى بثروة العاطفة ، أن نخاطب
الأحزان بهدؤ لتتبدد وان نكشف الذوات ليرتقي الفكر
الحياة كم تعلمون انه مؤلم للكثير ولكن للقليل تكون أسعد وأحسنحيــاهـ لهــم
الحياة ثلاث أنواع .. !
... بـــسمـــة ...
... دمـــعــــة ...
... ذكــــــرى ...
تزول البسمــة
وتجـف الدمعــة
وتبقي الذكــرى
مني وسال حبر قلمي فلم أتعجب ولم أندهش أتعلمون ما لذي نطقة به شفاتي هي
ستة حروف لكن ليست ككل الحروف حروفا تنتشي لها الأشجان وتغرد لها الطيور
ألحان حروفاً تسعد الوجدان وتبكي الأعيان الآ تعلمون ما هي..هي
الحيــــاة
الحياة كعلبة ألوان.... أو لوحة تنتظر خربشات ملونه لتغدوا أكثر تألقاً
هناك الفرح ....وتابعه الأمثل (الحزن)
هناك الحب بكل صورة،
والوفاء للوطن والصديق وغيره ..
وفي زوايا أخرى ..يكون الفقر والبؤس والألم ..
هكذا هي ..لا تتصالح معنا دائما ,تبدو ملونة يوماً..ومعتمة أياماً أخرى..
ويبقى الأمل أضواء شموع تترك بصماتها على دروبنا فتضيئها
رغم سرمدية الظلام..
إرتقاء الأفكار
تشاجرت المواضيع في صالة الانتظار عند بوابة فكري فالحياة هائلة الشروق فيها
مولد يوم والغروب انتهاؤه ومابين هذه وتلك المسافة دروب تجمعنا أو تفرقنا
أفراح وأحزان رحلة نحبها بكل ما فيها نعشق المسافة فيها لأننا نؤمن بوجودنا
فيها ونؤمن بجمال الروح مرتبطاً بالنضرة إلى هذه الرحلة إذاً الحياة تبدأ من عهد
الطفولة البريئة التي لا أفرق بين حلاوتها ومرارتها شقاؤها وسعادتها إلى عهد
النضج والغوص في معتركها وما بين العهدين مسافة تشاركنا الأيام فيها حمل
الأفراح ومشتقاته حتى تكتمل الصورة بالتحمل والعطاء بالحب والتفاؤل والاعتراف
بالظروف وعندما تكن المسافة كلمة فإن رحلتها ستكون العمر كله بماضيه
وحاضره ومستقبله
الكلمة... تجمعنا بصمت نرى الحياة أجمل بدفء الكلمات نصل على السحاب نقتل
الظمأ نقطف ورود المشاعر .. مسافة الكلمة لوحة تحمل لنا كل الفصول حتى نرى
الكون كلمة والكلمة كوناً ... رائع أو ننساب على أوراق شمس النهار . أن تهمس هذه
الأوراق في أذن الكواكب أن تداعب القمر . . أن نعنى بثروة العاطفة ، أن نخاطب
الأحزان بهدؤ لتتبدد وان نكشف الذوات ليرتقي الفكر
الحياة كم تعلمون انه مؤلم للكثير ولكن للقليل تكون أسعد وأحسنحيــاهـ لهــم
الحياة ثلاث أنواع .. !
... بـــسمـــة ...
... دمـــعــــة ...
... ذكــــــرى ...
تزول البسمــة
وتجـف الدمعــة
وتبقي الذكــرى