الحب كالعاصفة ...
لا تميز حين تجتاح بيتاً ...
بين الدخول من الباب أو من النافذة ...
ولا تعرف أن قرع الجرس ... لا اقتلاع السقف ... !
هو وسيلة الدخول ...
و قل لهم يا حبيبي ...
الحب كينبوع يتفجر في حضن صخرة ...
دون أن يسأل ...
}} دائرة الطابو {{ ... و الشؤون العقارية ...
في أرض من تقع هذه الصخرة ...
و هل هي أرض بور أم ملك مسوّر ..
أم وقف أميري ...
قل لهم:
الحب فارس اسطوري ...
مصاب بفقدان الذاكرة ...
عبثاً يعي من الوجود حوله ...
أي شيء يتجاوز حكاية حبه ...
و لكن مملكته بحار عجيبة الملذات ...
لا يقتطفها الا الجريء ...
المستسلم لسقوطه الى القاع ...
*****
ألست معي في أننا ..؟
نخلق الشجار الصغير ...
خوفاً من أن تصفو سماؤنا ...
بما فيه الكفاية ...
فنرى بوضوح حقيقة ما وصلنا اليه ...؟
و يصعقنا أن نعي إلى أي حدٍ ...
توغلت فيِّ ... و توغلت فيك ...؟
و يرعبنا أننا بدأنا نقلع بحبنا في نهر اللاعودة ...
نهر }} الحب الصادق {{ ...؟
يا أنتَ ...
يا أغلى من الموسيقا ...
ربما صار لنا من شجارنا ...
}} صمام الأمام {{ ...؟
الوحيد لأيامنا المجنونة الهوجاء ...
ربما كان كل منّا ....
قد بدأ يحبّ ... ؟ صاحبه بصدق ... !
بصدق ... ؟
أي رعب تحمله هذه الكلمة ...؟
أي هول مجيد ... ؟
بدأنا نفقد السيطرة على صاروخ علاقاتنا ...
فراق ....؟
فراق نبيل و كبير ...
آمل أن يكبر حبنا بما فيه الكفاية ليرتضيه ...؟
أن نفترق ... !
هذا كلّ ما تبقى لنا ...
فراقنا هو التوأم الملتصق بصدقنا ...
لا يمكن لأحدهما أن يحيا بدون الآخر ... !!!
فلا تقل لي : ....
أنك تضحّي بأي شيء و بكل شيء من أجلي ...!
أتوسل إليك لا تقلها .... لا تقلها ... !
فالحب الصادق حين يكون }} محرّماً {{ ...
يصبح كفِراش فقراء الهنود ...
كلّه مسامير و أشواك ....
لذا ...!
لا أملك ما أتمناه لك في الأيام القادمة ...
سوى أقل صدقاً ...
و إخلاصاً ...
و حباً ...
لتهدأ بها و تسعد ... !
فقد كانت مأساتنا يا حبيبي ...
أننا عشنا حبنا و لم نمثله ...
و داعاً يا غريب ... و وداعاً ... يا أنا ... !!!
*****
لا تميز حين تجتاح بيتاً ...
بين الدخول من الباب أو من النافذة ...
ولا تعرف أن قرع الجرس ... لا اقتلاع السقف ... !
هو وسيلة الدخول ...
و قل لهم يا حبيبي ...
الحب كينبوع يتفجر في حضن صخرة ...
دون أن يسأل ...
}} دائرة الطابو {{ ... و الشؤون العقارية ...
في أرض من تقع هذه الصخرة ...
و هل هي أرض بور أم ملك مسوّر ..
أم وقف أميري ...
قل لهم:
الحب فارس اسطوري ...
مصاب بفقدان الذاكرة ...
عبثاً يعي من الوجود حوله ...
أي شيء يتجاوز حكاية حبه ...
و لكن مملكته بحار عجيبة الملذات ...
لا يقتطفها الا الجريء ...
المستسلم لسقوطه الى القاع ...
*****
ألست معي في أننا ..؟
نخلق الشجار الصغير ...
خوفاً من أن تصفو سماؤنا ...
بما فيه الكفاية ...
فنرى بوضوح حقيقة ما وصلنا اليه ...؟
و يصعقنا أن نعي إلى أي حدٍ ...
توغلت فيِّ ... و توغلت فيك ...؟
و يرعبنا أننا بدأنا نقلع بحبنا في نهر اللاعودة ...
نهر }} الحب الصادق {{ ...؟
يا أنتَ ...
يا أغلى من الموسيقا ...
ربما صار لنا من شجارنا ...
}} صمام الأمام {{ ...؟
الوحيد لأيامنا المجنونة الهوجاء ...
ربما كان كل منّا ....
قد بدأ يحبّ ... ؟ صاحبه بصدق ... !
بصدق ... ؟
أي رعب تحمله هذه الكلمة ...؟
أي هول مجيد ... ؟
بدأنا نفقد السيطرة على صاروخ علاقاتنا ...
فراق ....؟
فراق نبيل و كبير ...
آمل أن يكبر حبنا بما فيه الكفاية ليرتضيه ...؟
أن نفترق ... !
هذا كلّ ما تبقى لنا ...
فراقنا هو التوأم الملتصق بصدقنا ...
لا يمكن لأحدهما أن يحيا بدون الآخر ... !!!
فلا تقل لي : ....
أنك تضحّي بأي شيء و بكل شيء من أجلي ...!
أتوسل إليك لا تقلها .... لا تقلها ... !
فالحب الصادق حين يكون }} محرّماً {{ ...
يصبح كفِراش فقراء الهنود ...
كلّه مسامير و أشواك ....
لذا ...!
لا أملك ما أتمناه لك في الأيام القادمة ...
سوى أقل صدقاً ...
و إخلاصاً ...
و حباً ...
لتهدأ بها و تسعد ... !
فقد كانت مأساتنا يا حبيبي ...
أننا عشنا حبنا و لم نمثله ...
و داعاً يا غريب ... و وداعاً ... يا أنا ... !!!
*****