العنازة بلدة الحب وملتقى الأحلام

جبران خليل جبران 419777اهلا وسهلا بكم جبران خليل جبران 419777
في موقع العنازة بلدة الحب و ملتقى الأحلام
اخي الزائر ان اردت الاشتراك
اضغط على التسجيل وان كنت مسجل سابقا اضغط دخول
وأهلا بــك


جبران خليل جبران 34710


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

العنازة بلدة الحب وملتقى الأحلام

جبران خليل جبران 419777اهلا وسهلا بكم جبران خليل جبران 419777
في موقع العنازة بلدة الحب و ملتقى الأحلام
اخي الزائر ان اردت الاشتراك
اضغط على التسجيل وان كنت مسجل سابقا اضغط دخول
وأهلا بــك


جبران خليل جبران 34710

العنازة بلدة الحب وملتقى الأحلام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
العنازة بلدة الحب وملتقى الأحلام

    جبران خليل جبران

    NARA
    NARA
    إدارة منـتــديــــــــــات العنـــــــــــــازة
    إدارة منـتــديــــــــــات العنـــــــــــــازة


    انثى
    مســـــاهمـــاتي مســـــاهمـــاتي : 3630
    بـلـــــــدي بـلـــــــدي : في أطهر أرض سـوريا
    سـجلــت بــ سـجلــت بــ : 13/04/2008
    عـمــلــــــي عـمــلــــــي : جبران خليل جبران Unknow10
    هــوايـتـــــــي هــوايـتـــــــي : جبران خليل جبران Unknow11

    قصة جبران خليل جبران

    مُساهمة من طرف NARA السبت يوليو 05, 2008 6:49 pm

    جبران خليل جبران 15801510





    جبران خليل جبران

    (1883-1931م)



    شاعر لبناني، ولد في "بشري بلبنان، وتعلم في "مدرسة الحكمة" ببيروت

    هوي الأدب والرسم معاً، فاتجه الى باريس لدراسة الفن، وهناك اتصل بالمثَّال العالمي "رو دان".

    هاجر صبياً مع بعض أقاربه الى الولايات المتحدة، ثم عاد اليها شاباً. وهناك مارس الرسم، وأنتج معظم شعره ونثره.. وحين الفت "الرابطة القلمية" من أدباء المهجر في نيويورك عام 1920م، انتخب عميداً لها. وكان عضاؤها من أشد دعاة التجديد تحمساً.

    من أعماله الأدبية المجموعات القصصية: (الأرواح المتمردة) و (الأجنحة المتكسرة) وكثير من الشعر المنثور مثل: "عرائس المروج"، و "رمل وزبد". وقليل من النظم مثل "المواكب". كتب "النبي" بالإنجليزية وترجم إلى العربية، وقد ترجم إلى العديد من اللغات الحية وبيعت منه ملايين النسخ.


    لم يكن جبران طالباً منضبطاً بل متمرداً على النظام ، لكنه كان فطناً ، حاضر النكتة يتلهى بوضع رسوم كاريكاتورية للمعلم بدل أن يصغي إلى شرحه . و في البيت ينصرف إلى التصوير. و كان التلوين هوايته المفضلة منذ عامه السابع .

    كانت حياة جبران هادئة، يمرح بين المروج و التلال ، حتى بلغ عامه الخامس عشر ، إذ واجهته أزمة قوية هزت كيانه و لطّخت صفو أيامه بالسواد .أُوقف والده بتهمة الاختلاس و فُرضت عليه إقامة جبرية في مركز قريب من المحكمة و احتجزت أملاكه ، فضاقت الدنيا على الأسرة الجبرانية و سُدت منافذ الرزق . أضرت كاملة إلى مغادرة لبنان آخذة أبنائها معها طلباً للرزق و هرباً من الذل و الهوان . هكذا حطت العائلة الصغيرة رحالها في مدينة بوسطن في الولايات المتحدة الأمريكية ، و اتخذت من شقة صغيرة في حي الصينيين (أقدم أحياء المدينة و أضيقها ) سكناً لها .
    بدأت لغته الإنجليزية تقوى بفضل مطالعته المستمرة ، لكنه كان يتحرق شوقاً لإكمال دراسته بلغته الأم،اللغة العربية،فلم يجد لذلك سبيلاً هناك ، ولم يكن بوسعه أن يؤمّن نفقات دراسته في لبنان.

    أحست والدته بميله إلى العودة إلى لبنان ليواصل دراسته باللغة العربية و راحت توفر له ما استطاعت هي و استطاع بطرس و سلطانة و ماريا اللتان كانتا تعملان بالخياطة رغم حداثة سنّهما،لكي تتحقق رغبة الابن النابغة.
    و عاد جبران إلى بيروت في أوائل خريف عام 1898 ،فزار والده أولاً في بشرّي فلقاه معدماً ، و عجوزاً قبل أوانه، فحز في نفسه ما انتهى إليه والده من بؤس و مرارة و وحشة.

    في مطلع العام الدراسي سجل جبران اسمه في معهد (الحكمة)في بيروت،فكان نصيبه الصف الابتدائي ،فعز عليه و قد أتقن الإنجليزية و فن التصوير ، فقصد الخوري يوسف الحداد (أستاذ البيان في ذلك المعهد) و شكى إليه أمره.فقال له الخوري ((ألا تعلم أن السُلم يُرقى درجة درجة ))،فرد عليه جبران بشموخ: ((بلى،و لكن هل يجهل الأستاذ أن الطائر لا ينتظر السُلم في طيرانه)).فاقشعر بدن الخوري و شعر أنه أمام عقلية بارزة في فتى له حكمة الشيوخ. وقال فيه فيما بعد أنه لم يكن عند إلقاء الأمثولة يفتح كتابه بل كان أُذناً و عيناً، و كان يأتي للخوري بمقالات من تأليفه فلمس فيها الخوري جسماً متناسق الأعضاء عليه مسحة من الجمال تحت ثوب من اللفظ لا يشاكل المعنى.
    أهم ما طالع جبران و أحب و هو يدرس في معهد (الحكمة) كليلة و دمنة ،نهج البلاغة،ديوان المتنبي،والكتاب المقدس (أي الإنجيل).

    لم يكن الزمن لطيفاً مع جبران ، فقسى عليه و حال دونه و دون إكمال دراسته باللغة العربية حتى النهاية في بيروت ، تلقى خبر وفاة أخته سلطانه،فخرج من معهده ليواجه العالم بأحزان تنهش صدره و تمزقه ،و لم يقف زمان الحزن عند وفاة سلطانة ، بل بدأت تتوالى الصدمات تباعاً……

    واجه جبران خليل جبران (1883- 1931) عصره فتعارفا وكان صراع سافر شاعراً فى أبعاد العصر ليبلور الحكمة الكامنة عله يدفع بالإنسان نحو ذاته الفضلى من "بشرى" لبنان (1883- 1895) حيث ولد وحيث تفتح وجدانه وخياله إنتقل إلى "بوسطن" (1895- 1898) التى كانت تشهد –آنذاك-نهضة فكرية وعاد إلى "بيروت" (1898– 1902) ليعيش نكبات شرقه وتخلفه بينما كان يستزيد من تعلم العربية فى بلاده ثم إلى"بوسطن" ثانية (1902-1908) ليعيش تجربة الموت الذى حصد أسرته (1902-1904) ثم إلى "باريس" (1908-1910) ليسبر عمق التحول الثقافى والفنى الذى كانت تشهده وبعدها "نيويورك"(1911-1931) حيث يدرك معنى المدينة الحديثة فى أوسع مفاهيمها.

    ويمكن تبين ثلاثة مراحل فى إنتاج جبران:

    الرومانسية:

    كما تنعكس فى كتيب "نبذة فى الموسيقى" (1906)، وأقصوصات "عرائس المروج"(1906)، و"الأرواح المتمردة" (1908)، و"الأجنحة المنكسرة" (1912)، ومقالات "دمعة وإبتسامة" (1914)، والمطولة الشعرية "المواكب" (1919).

    الثورية الرافضة:

    تتصعد الرومانسية لتنتهى إلى إكتشاف أن القوة الإنسانية تكمن فى الروح الخاص والعام، كما فى مقالات وأقصوصات وقصائد "العواصف" (1920)،"والبدائع والطرائف" (1923)، وفى كتابه بالإنكليزية "الهة الأرض" (1931).

    الحكمية:

    تعتمد المثل أسلوبا، كما فى ثلاثيته إنكليزية اللغة: "المجنون" (1918) "السابق" (1920)، و"التائه" (1932).

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 11:00 pm