سأتحدث عن الأغذية المفيدة و إلي قرأت عنها و أثبتت صحتها بالتجربة العملية , مع أنبعض هذه الأنواع قد تعتبريها خطر على ريجيمك ... التزمي بهذه الأنواع كأسلوب حياة ومش فترة الريجيم و بس و رح تشوفي أن صحتك و رشاقتك تمام التمام , إليكِ هذه الأطعمة :
الموز
العنصر النافع فيه : البوتاسيوم
الموز {{القرنبيط ( أو الزهرة )
العنصر النافع فيه : فيتامين أ و فيتامين ج
ان كوب واحد منالقرنبيط المسلوق سلقاً خفيفاً يحوي 40 سعرة حرارية فقط و مع ذلك فهو يوفر 75 % إلى 100% من الحاجة اليومية اللازمة من الفيتامين أ و هذا الفيتامين مهم جداً لصحةالعيون و يساعد أيضاً في المحافظة على وظيفة المناعة في الجسم كما يبقي العضام والأسنان سليمة .
كذلك يحوي القرنبيط على فيتامين ج الذي يساعدعلى الوقاية منةالسرطان ( أبعده الله عنا و إيااكم ) .
و أخيراً فالقرنبيط يحوي من الحديد مايفوق أي نوع أخر من الخضار و هو يفوق حتى السبانخ بأضعاااف كثيرة .
لحم الدجاج
العنصر المفيد فيه : البروتينالهبر ( أي الخالي من الدهن )
يتركب البروتين من الأحماض الامينية ,و الدورالأساسي لهذه الأحماض هو حفظ الصحة و ذلك من خلااال تنظيم عمل المناعة في الجسم وتوازن الهرمونات و تناسق القوة العضلية بل و حتى مرونة الجلد و رونفه .
و لحمالدجاج من أفضل مصادر البروتين انه سهل الهضم و يحوي مقداراً أكبر من البروتين فيالغرام الواحد بالمقارنة مع لحم البقر , كما أنه مصدر جيد لعناصر الكبريت والفوسفور و السيلينيوم و النحاس .
للتخلص من أكبر كمية ممكنه من الدهن , انزعي الجلد قبل سلق أو شوي الدجاج .
السمك
العنصر النافع فيه : الدهن غير المشبع
يقسم الدهن إلى نوعين : الدهن المشبع و الدهن غير المشبع و تشير الدراسات الحديثة أن الدهون غير المشبعة فيلحم السمك تساعد فعلاً في تحسين الصحة العامة و ذلك عن طريق خفض مستوى الكولسترولفي الدم .
إضافة إلى ذلك فهو مصدر ممتاز للبروتين إذ أن مقدار 250 غ منه يوفرأكثر من ثلثي الكمية اللازمة للشخص البالغ يومياً , و أخيراً فإن لحم السمك غنيباليود و الفوسفور .
الحليب الخالي من الدسم :
العنصر المفيد فيه : الكالسيوم و الفوسفور
يعتبر هذان العنصران عنصران مكملان لبعضهما البعض ( أي أن إتمام عمل أحدهما متوقف على توفر العنصر الأخر ) .
الكالسيوم ضروري لتنظيمالوظائف العضلية و لحفظ الأسنان و العظام قوية , و للوقاية من داء ترقق العظام الذيقد يبدأ عند النساء منذ سن الخامسة و الثلاثين و يتفاقم عند بلوغ سن اليأس فيقصرالقامة و يتسسب بكسور قد يكون بعضها مميتاً .
بينما يدخل الفوسفور في معظمالوظائف الأيضية بما فيها انقباض القلب و العضلات و عملية الهضم .
أماالحليب الكامل الدسم و منتجاته تحتوي على كمية كبيرة من الدهون لذلك ينصح بتجنبهملمن يتبع حمية لخفض الوزن .
الفطر الطازج :
العنصر النافع فيه : احتوائه على عدد منخفض من السعرات الحرارية والدهن
إن من يجد صعوبة في أكل الجزر أو الكرفس , سيجد في الفطر الطازجبديلاً لذيذاً , فكوب واحد من الفطر يحوي 20 سعرة حرارية فقط و الفطر عنصر مطيبيضيف مذاقاً لذيذاً للسلطة أو الشوربة و الأطباق الرئيسية .
إضافةً إلى ذلكفالفطر غني بالبوتاسيوم و الفوسفور و فيتامين ب , و لكنه قد يسبب الإزعاج لمن يعانيمن حساسية للأطعمة التي تحتوي خمائر .
البرتقال :
العنصر النافع فيه : فيتامين ث
البرتقالة ثمرة ذات نفع عظيم و هي تعد مصدراً ممتازاً للفيتامين ج و هي مصدر غني للفيتامين أ كما أنها تحتوي أيضاً على الكالسيوم و البوتاسيوم , هذا بالإضافة إلى غناها بالألياف , لذلك يجب أكل الثمرة كاملة بدلاً من الإكتفاء بشرب عصيرها .
المعكرونة :
العنصر النافع فيها : الكربوهيدرات ( الفئة الأولى )
كثيراً منا يعتقد أن المعكرونة تسبب السمنة , و لكن ثبت أخيراً أنها مصدر ممتاز للكربوهيدرات التي تعد المورد الأساسي للطاقة التي تحرك كل وظائف الجسم بدءاً بالعمل العضلي و انتهاءً بعملية الهضم .
فالعملية الطويلة و المعقدة لهضم الكربوهيدرات الموجودة في المعكرونة تساعد على خفض مستوى السكر في الدم و اطلاق متواصل للطاقة و توفير نشاط اضافي ..
أما لماذا يعتقد أغلب الناس أن المعكرونة تسبب السمنة , فهذا عائد إلى استعمال الصلصات الغنية بالمواد الدهنية و الكمية الزائدة من الجبنة الكاملة الدسم .
البطاطا :
العنصر النافع فيها : الكربوهيدرات ( الفئة الثانية )
البطاطا مثل المعكرونة ( يعني مظلومة ) محرمة على من يتبع حمية , و لكن الحقيقة أن حبة بطاطا متوسطة الحجم تحتوي على 110 سعرة حرارية تقريباً , و لكن الزبدة أو الزيت اللذان يستخدمان في طبخها هما ما يسببا السمنة ...
تحتوي البطاطا إضافةً إلى الكربوهيدرات المعقدة مجموعة من العناصر المعدنية كالمغنزيوم و الحديد و الفوسفور و البوتاسيوم , و إذا غسلتِ البطاطا جيداً ثم شُويتها مع قشرتها فأنتِ تستغلي أقصى منافع البطاطا الغذائية .
النخالة :
العنصر النافع فيها : الألياف
تحتوي نخالة القمح ( أي قشر القمح ) كمية جيدة من مادة السيلولوز الليفية التي تساعد في الوقاية من سرطان الكولون و سواه من الأمراض المعوية , و كذلك على خفض معدل الكوليسترول في الدم الذي يسبب أمراض القلب و مشاكل الدورة
الدموية .الموز
العنصر النافع فيه : البوتاسيوم
الموز {{القرنبيط ( أو الزهرة )
العنصر النافع فيه : فيتامين أ و فيتامين ج
ان كوب واحد منالقرنبيط المسلوق سلقاً خفيفاً يحوي 40 سعرة حرارية فقط و مع ذلك فهو يوفر 75 % إلى 100% من الحاجة اليومية اللازمة من الفيتامين أ و هذا الفيتامين مهم جداً لصحةالعيون و يساعد أيضاً في المحافظة على وظيفة المناعة في الجسم كما يبقي العضام والأسنان سليمة .
كذلك يحوي القرنبيط على فيتامين ج الذي يساعدعلى الوقاية منةالسرطان ( أبعده الله عنا و إيااكم ) .
و أخيراً فالقرنبيط يحوي من الحديد مايفوق أي نوع أخر من الخضار و هو يفوق حتى السبانخ بأضعاااف كثيرة .
لحم الدجاج
العنصر المفيد فيه : البروتينالهبر ( أي الخالي من الدهن )
يتركب البروتين من الأحماض الامينية ,و الدورالأساسي لهذه الأحماض هو حفظ الصحة و ذلك من خلااال تنظيم عمل المناعة في الجسم وتوازن الهرمونات و تناسق القوة العضلية بل و حتى مرونة الجلد و رونفه .
و لحمالدجاج من أفضل مصادر البروتين انه سهل الهضم و يحوي مقداراً أكبر من البروتين فيالغرام الواحد بالمقارنة مع لحم البقر , كما أنه مصدر جيد لعناصر الكبريت والفوسفور و السيلينيوم و النحاس .
للتخلص من أكبر كمية ممكنه من الدهن , انزعي الجلد قبل سلق أو شوي الدجاج .
السمك
العنصر النافع فيه : الدهن غير المشبع
يقسم الدهن إلى نوعين : الدهن المشبع و الدهن غير المشبع و تشير الدراسات الحديثة أن الدهون غير المشبعة فيلحم السمك تساعد فعلاً في تحسين الصحة العامة و ذلك عن طريق خفض مستوى الكولسترولفي الدم .
إضافة إلى ذلك فهو مصدر ممتاز للبروتين إذ أن مقدار 250 غ منه يوفرأكثر من ثلثي الكمية اللازمة للشخص البالغ يومياً , و أخيراً فإن لحم السمك غنيباليود و الفوسفور .
الحليب الخالي من الدسم :
العنصر المفيد فيه : الكالسيوم و الفوسفور
يعتبر هذان العنصران عنصران مكملان لبعضهما البعض ( أي أن إتمام عمل أحدهما متوقف على توفر العنصر الأخر ) .
الكالسيوم ضروري لتنظيمالوظائف العضلية و لحفظ الأسنان و العظام قوية , و للوقاية من داء ترقق العظام الذيقد يبدأ عند النساء منذ سن الخامسة و الثلاثين و يتفاقم عند بلوغ سن اليأس فيقصرالقامة و يتسسب بكسور قد يكون بعضها مميتاً .
بينما يدخل الفوسفور في معظمالوظائف الأيضية بما فيها انقباض القلب و العضلات و عملية الهضم .
أماالحليب الكامل الدسم و منتجاته تحتوي على كمية كبيرة من الدهون لذلك ينصح بتجنبهملمن يتبع حمية لخفض الوزن .
الفطر الطازج :
العنصر النافع فيه : احتوائه على عدد منخفض من السعرات الحرارية والدهن
إن من يجد صعوبة في أكل الجزر أو الكرفس , سيجد في الفطر الطازجبديلاً لذيذاً , فكوب واحد من الفطر يحوي 20 سعرة حرارية فقط و الفطر عنصر مطيبيضيف مذاقاً لذيذاً للسلطة أو الشوربة و الأطباق الرئيسية .
إضافةً إلى ذلكفالفطر غني بالبوتاسيوم و الفوسفور و فيتامين ب , و لكنه قد يسبب الإزعاج لمن يعانيمن حساسية للأطعمة التي تحتوي خمائر .
البرتقال :
العنصر النافع فيه : فيتامين ث
البرتقالة ثمرة ذات نفع عظيم و هي تعد مصدراً ممتازاً للفيتامين ج و هي مصدر غني للفيتامين أ كما أنها تحتوي أيضاً على الكالسيوم و البوتاسيوم , هذا بالإضافة إلى غناها بالألياف , لذلك يجب أكل الثمرة كاملة بدلاً من الإكتفاء بشرب عصيرها .
المعكرونة :
العنصر النافع فيها : الكربوهيدرات ( الفئة الأولى )
كثيراً منا يعتقد أن المعكرونة تسبب السمنة , و لكن ثبت أخيراً أنها مصدر ممتاز للكربوهيدرات التي تعد المورد الأساسي للطاقة التي تحرك كل وظائف الجسم بدءاً بالعمل العضلي و انتهاءً بعملية الهضم .
فالعملية الطويلة و المعقدة لهضم الكربوهيدرات الموجودة في المعكرونة تساعد على خفض مستوى السكر في الدم و اطلاق متواصل للطاقة و توفير نشاط اضافي ..
أما لماذا يعتقد أغلب الناس أن المعكرونة تسبب السمنة , فهذا عائد إلى استعمال الصلصات الغنية بالمواد الدهنية و الكمية الزائدة من الجبنة الكاملة الدسم .
البطاطا :
العنصر النافع فيها : الكربوهيدرات ( الفئة الثانية )
البطاطا مثل المعكرونة ( يعني مظلومة ) محرمة على من يتبع حمية , و لكن الحقيقة أن حبة بطاطا متوسطة الحجم تحتوي على 110 سعرة حرارية تقريباً , و لكن الزبدة أو الزيت اللذان يستخدمان في طبخها هما ما يسببا السمنة ...
تحتوي البطاطا إضافةً إلى الكربوهيدرات المعقدة مجموعة من العناصر المعدنية كالمغنزيوم و الحديد و الفوسفور و البوتاسيوم , و إذا غسلتِ البطاطا جيداً ثم شُويتها مع قشرتها فأنتِ تستغلي أقصى منافع البطاطا الغذائية .
النخالة :
العنصر النافع فيها : الألياف
تحتوي نخالة القمح ( أي قشر القمح ) كمية جيدة من مادة السيلولوز الليفية التي تساعد في الوقاية من سرطان الكولون و سواه من الأمراض المعوية , و كذلك على خفض معدل الكوليسترول في الدم الذي يسبب أمراض القلب و مشاكل الدورة