قالت مصادر مصرية أن المطربة هيفاء وهبي ستصل القاهرة خلال الأسبوع المقبل، وذلك استعدادا لتصوير الأفيش الخاص بفيلمها "دكان شحاتة"،
/29-03-/1_33.jpg" style="width: 450px;height: 359px" alt=""/>
الذي يعد أول بطولاتها السينمائية، ومن المقرر عرضه فى أول موسم الصيف المقبل.
وتقوم هيفاء وهبي ببطولة الفيلم مع كل من محمود حميده وعمرو سعد وعمرو عبد الجليل وغادة عبد الرازق، وتأليف ناصر عبد الرحمن وإخراج خالد يوسف، وإنتاج شركة "مصر للسينما".
كان المخرج خالد يوسف قد أوقف تصوير فيلم "دكان شحاتة" بسبب هجوم الجمهور أثناء تصوير أحد المشاهد الخارجية على هيفا وهبي، على رغم صعوبة التعرف إليها في ملابسها المتواضعة تماشيا مع دورها، وعلى رغم وجود عدد كبير من رجال الأمن، إلا أن الهجوم الجماهيري كان أشبه بالتتار بحسب المخرج.
ومن المتوقع أن ينضم هذا الفيلم إلى أفلام خالد يوسف المثيرة للجدل، حيث لم يلتفت البعض إلى تصوير جانب من المشاهد في "مسجد الحسين" وربما سيكتشف الجمهور الامر بعد عرض الفيلم، فقد كان خالد يوسف قد صور بعض المشاهد داخل مسجد الحسين بعد إخراج المصلين ومسؤولي المسجد منه وإغلاق الأبواب على فريق عمل الفيلم.
وأثار هذا الموقف استئياء العاملين بالمسجد والمتواجدين به وقتها، وقرروا تصعيد الموضوع لأعلى مستوى ليس فقط لإخراجهم من المسجد، ولكن لحرمة المكان وقداسته مشيرين إلى أنه ما كان يجب أن يتم التصريح بالتصوير داخل المسجد. وشارك في التصوير في المسجد محمود حميدة وعمرو سعد وهيفاء التي تردد دخولها المسجد متخفية في " نقاب " وخرجت به بعد التصوير.
/29-03-/1_33.jpg" style="width: 450px;height: 359px" alt=""/>
الذي يعد أول بطولاتها السينمائية، ومن المقرر عرضه فى أول موسم الصيف المقبل.
وتقوم هيفاء وهبي ببطولة الفيلم مع كل من محمود حميده وعمرو سعد وعمرو عبد الجليل وغادة عبد الرازق، وتأليف ناصر عبد الرحمن وإخراج خالد يوسف، وإنتاج شركة "مصر للسينما".
كان المخرج خالد يوسف قد أوقف تصوير فيلم "دكان شحاتة" بسبب هجوم الجمهور أثناء تصوير أحد المشاهد الخارجية على هيفا وهبي، على رغم صعوبة التعرف إليها في ملابسها المتواضعة تماشيا مع دورها، وعلى رغم وجود عدد كبير من رجال الأمن، إلا أن الهجوم الجماهيري كان أشبه بالتتار بحسب المخرج.
ومن المتوقع أن ينضم هذا الفيلم إلى أفلام خالد يوسف المثيرة للجدل، حيث لم يلتفت البعض إلى تصوير جانب من المشاهد في "مسجد الحسين" وربما سيكتشف الجمهور الامر بعد عرض الفيلم، فقد كان خالد يوسف قد صور بعض المشاهد داخل مسجد الحسين بعد إخراج المصلين ومسؤولي المسجد منه وإغلاق الأبواب على فريق عمل الفيلم.
وأثار هذا الموقف استئياء العاملين بالمسجد والمتواجدين به وقتها، وقرروا تصعيد الموضوع لأعلى مستوى ليس فقط لإخراجهم من المسجد، ولكن لحرمة المكان وقداسته مشيرين إلى أنه ما كان يجب أن يتم التصريح بالتصوير داخل المسجد. وشارك في التصوير في المسجد محمود حميدة وعمرو سعد وهيفاء التي تردد دخولها المسجد متخفية في " نقاب " وخرجت به بعد التصوير.