تامر حسني بين شباب وفتيات الأردن وحالات الاغماء
ما بين غياب مطلق لتذوق الموسيقي وغياب اللحن والكلمة ينتشر وباء الإيقاع السريع والموسيقى الصاخبة ضياع
تام يسهم في إفراغ عقول الشباب والفتيات وسط صارخات وأهات المراهقين والمراهقات
وهنا فإن من يستفيدون من تلك الحفلات الصاخبة هم التجار والمتلاعبين بقلوب المراهقين والمراهقات وسط جني
الإرباح المادية وتخلف مطلق في الكلمة والمعنى.
فكانت حفلة تامر حسني في عمان وسط تعالي أصوات المراهقين والمراهقات لتطغى على أصواتهم الموسيقى
ولنشهد حالات إغماء الفتيات المراهقات نتيجة التدافع والتهاب الحناجر ؟
فما كان من تامر إلا إن توقف ومعه الموسيقى الصاخبة عن الغناء مطالبا بعدم التدافع فلم نشهد صيفا ساخنا في
عمان ؟ لأن ما شاهدناه هو صيف جمع المراهقين والمراهقات دون أن تشعر بتذوق عذوبة الموسيقى والكلمة
وحالة الارتكاز ؟
ليبقى الحديث عن الموسيقى والغناء المتزن في أصل الكلمة وعذوبة المعنى وانسياب تام لكل المعاني في الدخول
للعقل والروح مرهونة في إدراج الوعي حول تلك الحفلات الصاخبة التي لا تهدف إلا لجني الإرباح وضياع
العقول وإفراغها إمام تجار الكلمة وغياب المعنى !
ما بين غياب مطلق لتذوق الموسيقي وغياب اللحن والكلمة ينتشر وباء الإيقاع السريع والموسيقى الصاخبة ضياع
تام يسهم في إفراغ عقول الشباب والفتيات وسط صارخات وأهات المراهقين والمراهقات
وهنا فإن من يستفيدون من تلك الحفلات الصاخبة هم التجار والمتلاعبين بقلوب المراهقين والمراهقات وسط جني
الإرباح المادية وتخلف مطلق في الكلمة والمعنى.
فكانت حفلة تامر حسني في عمان وسط تعالي أصوات المراهقين والمراهقات لتطغى على أصواتهم الموسيقى
ولنشهد حالات إغماء الفتيات المراهقات نتيجة التدافع والتهاب الحناجر ؟
فما كان من تامر إلا إن توقف ومعه الموسيقى الصاخبة عن الغناء مطالبا بعدم التدافع فلم نشهد صيفا ساخنا في
عمان ؟ لأن ما شاهدناه هو صيف جمع المراهقين والمراهقات دون أن تشعر بتذوق عذوبة الموسيقى والكلمة
وحالة الارتكاز ؟
ليبقى الحديث عن الموسيقى والغناء المتزن في أصل الكلمة وعذوبة المعنى وانسياب تام لكل المعاني في الدخول
للعقل والروح مرهونة في إدراج الوعي حول تلك الحفلات الصاخبة التي لا تهدف إلا لجني الإرباح وضياع
العقول وإفراغها إمام تجار الكلمة وغياب المعنى !