الجمال الذي لن تملكه أي صبية مهما بلغت درجة جمالها ولا حتى الموناليزا التي حيرت الجميع
ببساطة إنه الجمال الذي أهداه الخالق إلى قرى الساحل السوري وهذه المشاهد هي لقرية العنازة
عند زيارة القرية تجدون انها حافظت على تراثها وقديمها
و ما زالت قرية بريئة تعيش في عالم التطور والتكنولوجيا الضخم
حفلات الدبكة والرقص والمجوز والعتابا ما زالت تزين ساحاتها حتى يومنا هذا
و الشيوخ والصبايا وحتى الأطفال يمسكون يدا بيد على دبكة الطبل و الزمر
التنور وخبزه الشهي صار عملة نادرة هالأيام لكن في قرية العنازة
ترون النساء تجتمع وتغني حوله وهي تعجن العجين وفن رمي العجينة
بالتنور فن لا يدرس بل يكون خبرة سنين
الملاحظ كما ترون بالصور هي البيوت و الشكل وتصميمها الرائع الاثري
وداخل كل بيت تجدون تراث كبير وتحف اثرية جميلة
إليكم صور عن العنازة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
منقول